ماجاء في تفرع الشعوب والقبائل
بعد الطوفان
الشجرة الطالبية
للسيد ابي القاسم
د.يسٓ الكليدار الرضوي الموسوي الحسيني الهاشمي،
ابن الرضا
نقابة السادة الاشراف الطالبيين في العالم الإسلامي.
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ "الصافات"
قال القلقشندي في نهاية الأرب ص/35:
"لا نزاع في أن الأرض عمرت ببني ءادم عليه السلام إلى زمن نوح وأنهم هلكوا بالطوفان الحاصل بدعوة نوح عليه السلام حين غلب فيهم الكفر وظهرت عبادة الأوثان،
وأن الطوفان عم جميع الأرض،
وصلى الله على النبي الجد وعلى آله وسلم.
