الأحد، 26 نوفمبر 2017

الدوحة الجعفرية في الشجرة الطالبية,

الدوحة الجعفرية في الشجرة الطالبية 
في أعقاب
 إمام الفقهاء والمذاهب
الامام الجد جعفر الصادق ابو عبد الله,
للسيد ابي القاسم
د.يسٓ الكليدار الرضوي الموسوي الحسيني الهاشمي،
الشجرة الطالبية

هو الإمام أبو عبد الله جَعْفَرُ الصادق بنُ مُحَمَّدِ الباقر بنِ عَلِيٍّ زين العابدين ابْنِ رَيْحَانَةِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ- شهيد الطف سيد شباب اهل الجنة الامام الحُسَيْنِ بنِ أَمِيْرِ المُؤْمِنِيْنَ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ عليهم السلام .أُمُّه:
هِيَ أُمُّ فَرْوَةَ بِنْتُ القَاسِمِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَبِي بَكْرٍ الصديق العتيق التَّيْمِيِّ القرشي، صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وحبيبه ورفيقه وثاني اثنين في الغار , واحب الرجال اليه في الدنيا,
 وَأُمُّهَا: هِيَ أَسْمَاءُ بِنْتُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ أَبِي بَكْرٍ الصديق ،
فأمه يتصل نسبها إلى الصحابي الجليل المبشر بالجنة أبي بكر الصديق من جهة أمها ، ومن جهة أبيها أيضا.
كانت سيدة جليلة من سيدات النساء عفّة وشرفا وفضلا، فقد تربّت في بيت أبيها، وهو من الفضلاء في عصره،
كما تلقّت الفقه، والمعارف الإسلاميّة من زوجها الإمام الجد محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن ابي طالب عليهم السلام،
وكانت على جانب كبير من الفضل، فقد كانت مرجعا للسيدات من نساء زمانها، وكانت تعامَل في بيتها بإجلال، واحترام من قِبل زوجها وباقي أفراد العائلة النبويّة,
وَلِهَذَا كَانَ دائما ما يَقُوْلُ الامام الجد جعفر الصادق في رده على افتراء الغلاة من الرافضة:
وَلَدَنِي أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيْقُ مَرَّتَيْنِ .
وُلدَ : سَنَةَ ثَمَانِيْن ، وَ قد عاصر و رَأَى بَعْضَ الصَّحَابَةِ ،
 قال الذهبي : " أَحْسِبُهُ رَأَى : أَنَسَ بنَ مَالِكٍ ، وَسَهْلَ بنَ سَعْدٍ." سير أعلام النبلاء " 6/255-270.
ألقابه
الصادق: لقب بالصادق لأنه أصدق الناس في حديثه وكلامه وهو لقب جدّه النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم؛
الصابر: لقّب بذلك؛ لأنه صبر على المحن الشاقّة، والخطوب المريرة التي تجرعها من خصومه الأمويين والعباسيين.
الفاضل: لقب بذلك؛ لانه كان أفضل أهل زمانه وأعلمهم، لا في شؤون الشريعة وحسب وإنما في جميع العلوم.
الطاهر: لأنه أطهر إنسان في عمله، وسلوكه واتجاهه في زمانه
عمود الشرف: لقد كان عمود الشرف لجميع المسلمين,
كنيته
·       أبوعبد الله، وهذه الكنية هي التي اشتهر بها، وخاصة في الروايات الشريفة.
·       أبو إسماعيل.
·       أبو موسى.
أوصافه
كان ربع القامة، أزهر الوجه، حالك الشعر، جعد، أشم الأنف، أنزع , رقيق البشرة، على خدّه خال أسود، وعلى جسده خيلان حمرة.

شيوخه وتلاميذه :
من شيوخه عليه السلام : أَبِوه ؛ أَبِي جَعْفَرٍ الامام محمد البَاقِرِ عليه السلام، وَجَدِّه ؛ القَاسِمِ بنِ مُحَمَّدٍ بن أبي بكر وَعُبَيْدِ اللهِ بنِ أَبِي رَافِعٍ ، وَعُرْوَةَ بنِ الزُّبَيْرِ ، وَعَطَاءِ بنِ أَبِي رَبَاحٍ - وَرِوَايَتُه عَنْهُ فِي (مُسْلِمٍ) –، وَنَافِعٍ العُمَرِيِّ ، وَمُحَمَّدِ بنِ المُنْكَدِرِ ، وَالزُّهْرِيِّ ، وَمُسْلِمِ بنِ أَبِي مَرْيَمَ ، وَغَيْرِهِم ،
 وَلَيْسَ هُوَ بِالمُكْثِرِ إِلاَّ عَنْ أَبِيْه ، وَكَانَا مِنْ أكابر عُلَمَاءِ المَدِيْنَةِ النبوية,
و من تلامذته: ابْنُهُ ؛ الامام مُوْسَى الكَاظِمُ عليه السلام ، وَيَحْيَى بنُ سَعِيْدٍ الأَنْصَارِيُّ، وَيَزِيْدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ الهَادِ - وَهُمَا أَكْبَرُ مِنْهُ - ، وَأَبَانُ بنُ تَغْلِبَ، وَابْنُ جُرَيْجٍ، وَمُعَاوِيَةُ بنُ عَمَّارٍ الدُّهْنِيُّ، وَابْنُ إِسْحَاقَ - فِي طَائِفَةٍ مِنْ أَقْرَانِهِ - وَسُفْيَانُ، وَشُعْبَةُ، وَمَالِكٌ، وَإِسْمَاعِيْلُ بنُ جَعْفَرٍ، وَوَهْبُ بنُ خَالِدٍ، وَحَاتِمُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ، وَسُلَيْمَانُ بنُ بِلاَلٍ، وَسُفْيَانُ بنُ عُيَيْنَةَ، وَالحَسَنُ بنُ صَالِحٍ، وَالحَسَنُ بنُ عَيَّاشٍ - أَخُو أَبِي بَكْرٍ - وَزُهَيْرُ بنُ مُحَمَّدٍ، وَحَفْصُ بنُ غِيَاثٍ، وَزَيْدُ بنُ حَسَنٍ الأَنْمَاطِيُّ، وَسَعِيْدُ بنُ سُفْيَانَ الأَسْلَمِيُّ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ مَيْمُوْنٍ، وَعَبْدُ العَزِيْزِ بنُ عِمْرَانَ الزُّهْرِيُّ، وَعَبْدُ العَزِيْزِ الدَّرَاوَرْدِيُّ، وَعَبْدُ الوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ، وَعُثْمَانُ بنُ فَرْقَدٍ، وَمُحَمَّدُ بنُ ثَابِتٍ البُنَانِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ مَيْمُوْنٍ الزَّعْفَرَانِيُّ، وَمُسْلِمٌ الزَّنْجِيُّ، وَيَحْيَى القَطَّانُ، وَأَبُو عَاصِمٍ النَّبِيْلُ، وَآخَرُوْن .

مكانته عند اهل الاسلام,
وبعض ما قيل فيه:

الإمام الباقر‏
عَنْ أَبِي الصَّبَّاحِ الْكِنَانِيِّ قَالَ:
نَظَرَ أَبُو جَعْفَرٍ ‏إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ‏ يَمْشِي، فَقَالَ: تَرَى هَذَا؟ هَذَا مِنَ الَّذِينَ قَالَ اللَّهُ : ﴿وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَ‏ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ‏ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ ﴾.
زيد بن علي 
قال زيد بن علي بن الحسين ‏عن ابن أخيه الإمام الصادق ‏:
«في كل زمان رجل منا أهل البيت يحتج الله به على خلقه، وحجة زماننا ابن أخي جعفر، لا يضل من تبعه، ولا يهتدي من خالفه.
يحيى بن زيد
سُئل يحيى بن زيد عن الإمام في عصره الذي تجب طاعته، فقال:
هو جعفر، وهو أفقه بني هاشم.
مالك بن أنس
قال مالك بن أنس وهو أحد رؤساء المذاهب في الإمام الصادق ‏: «اختلفت إلى جعفر بن محمد زمانا، فما كنت أراه إلاّ على إحدى ثلاث خصال: إما مصلّيا، وإما صائما، وإما يقرأ القرآن، وما رأيته يحدّث عن رسول الله  إلا على طهارة، ولا يتكلّم بما لا يعنيه، وكان من العلماء العباد والزهّاد الذين يخشون الله، وما رأت عين، ولا سمعت أُذن، ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر بن محمد الصادق علما وعبادة وورعا.
أبو حنيفة
قال حسن بن زياد :
سمعت أبا حنيفة، وسئل من أفقه من رأيت، فقال ما رأيت أحدا أفقه من جعفر بن محمد لما أقدمه المنصور الحيرة بعث إليَّ فقال: يا أبا حنيفة إنَّ الناس قد فُتنوا بجعفر بن محمد، فهيىء له من مسائلك الصعاب.
قال: فهيأت له أربعين مسألة، ثم بعث إلي أبو جعفر فأتيته بالحيرة، فدخلت عليه، وجعفر جالس عن يمينه فلما بصرت بهما دخلني لجعفر من الهيبة ما لم يدخل لأبي جعفر، فسلّمت وأذن لي فجلست، ثم التفت إلى جعفر، فقال: يا أبا عبد الله تعرف هذا؟ قال: نعم هذا أبو حنيفة، ثم أتبعها قد أتانا، ثم قال: يا أبا حنيفة هات من مسائلك نسأل أبا عبد الله، وابتدأت أسأله، وكان يقول: في المسألة أنتم تقولون فيها كذا وكذا، وأهل المدينة يقولون كذا وكذا، ونحن نقول: كذا وكذا، فربما تابعنا وربما تابع أهل المدينة، وربما خالفنا جميعا حتى أتيت على أربعين مسألة ما أخرم منها مسألة، ثم قال أبو حنيفة: أليس قد روينا أنه أعلم الناس.
ابن حِبّان
قال ابن حِبّان: وجعفر بن محمد كان من سادات أهل البيت فقها وعلما وفضلا.
الجاحظ
قال: جعفر بن محمد الذي ملأ الدنيا علمه وفقهه،
ويقال: إنَّ أبا حنيفة من تلامذته، وكذلك سفيان الثوري، وحسبك بهما في هذا الباب.
الهيثمي
قال ابن حجر في حق الإمام الصادق‏ في معرض كلامه عن الإمام الباقر ‏ : توفي سنة سبع عشرة ومئة عن ثمان وخمسين سنة مسموما كأبيه، وهو علوي من جهة أبيه وأمه، ودُفن أيضا في قبةالحسن والعباس بـالبقيع، وخلف ستة أولاد أفضلهم، وأكملهم جعفر الصادق، ومن ثم كان خليفته ووصيه، ونقل الناس عنه من العلوم ما سارت به الركبان، وانتشر صيته في جميع البلدان، وروى عنه الأئمة الأكابر كيحيى بن سعيد، وابن جريج، والسفيانين، وأبي حنيفة، وشعبة، وأيوب السختياني.
بعض المرويات:
قَالَ أَبُو أَحْمَدَ بنُ عَدِيٍّ: لَهُ حَدِيْثٌ كَثِيْرٌ عَنْ أَبِيْهِ، عَنْ جَابِرٍ، وَعَنْ آبَائِهِ، وَنُسَخٌ لأَهْلِ البَيْتِ.
وَقَدْ حَدَّثَ عَنْهُ: الأَئِمَّةُ، وَهُوَ مِنْ ثِقَاتِ النَّاسِ - كَمَا قَالَ ابْنُ مَعِيْنٍ-.وَعَنْ عَمْرِو بنِ أَبِي المِقْدَامِ ، قَالَ: كُنْتُ إِذَا نَظَرتُ إِلَى جَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدٍ ، عَلِمتُ أَنَّهُ مِنْ سُلاَلَةِ النَّبِيِّيْنَ، قَدْ رَأَيْتُه وَاقِفاً عِنْدَ الجَمْرَةِ يَقُوْلُ: سَلُونِي، سَلُونِي.
وروى عَلِيُّ بنُ الجَعْدِ: عَنْ زُهَيْرِ بنِ مُعَاوِيَةَ، قَالَ:
قَالَ أَبِي لِجَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدٍ: إِنَّ لِي جَاراً يَزْعُمُ أَنَّكَ تَبرَأُ مِنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ؟
فَقَالَ الإمام جَعْفَرٌ الصادق : بَرِئَ اللهُ مِنْ جَارِكَ،
وَاللهِ إِنِّي لأَرْجُو أَنْ يَنْفَعَنِي اللهُ بِقَرَابَتِي مِنْ أَبِي بَكْرٍ، وَلَقَدِ اشْتكَيتُ شِكَايَةً، فَأَوصَيتُ إِلَى خَالِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ القَاسِمِ.
قَالَ ابْنُ عُيَيْنَةَ:
حَدَّثُونَا عَنْ جَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدٍ ، وَلَمْ أَسْمَعْهُ مِنْهُ ، قَالَ:كَانَ آلُ أَبِي بَكْرٍ يُدْعَونَ عَلَى عَهْدِ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- آلَ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - .وقال مُحَمَّدُ بنُ فُضَيْلٍ:
عَنْ سَالِمِ بنِ أَبِي حَفْصَةَ ، قَالَ:
سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ وَابْنَه جَعْفَراً عَنْ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ،
 فَقَالَ : يَا سَالِمُ! تَوَلَّهُمَا، وَابْرَأْ مِنْ عَدُوِّهِمَا،
فَإِنَّهُمَا كَانَا إِمَامَيْ هُدَىً.
ثُمَّ قَالَ جَعْفَرٌ: يَا سَالِمُ! أَيَسُبُّ الرَّجُلُ جَدَّه ، أَبُو بَكْرٍ جَدِّي،
 لاَ نَالَتْنِي شَفَاعَةُ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَوْمَ القِيَامَةِ إِنْ لَمْ أَكُنْ أَتَوَلاَّهُمَا، وَأَبرَأُ مِنْ عَدوِّهِمَا
قال الذهبي :
" هَذَا القَوْلُ مُتَوَاتِرٌ عَنْ جَعْفَرٍ الصَّادِقِ، وَأَشْهَدُ بِاللهِ إِنَّهُ لَبَارٌّ فِي قَوْلِهِ، غَيْرُ مُنَافِقٍ لأَحَدٍ، فَقَبَّحَ اللهُ الرَّافِضَّةَ".وعلق الذهبي على الأثر السابق فقال :
" كَانَ سَالِمٌ فِيْهِ تَشَيُّعٌ ظَاهِرٌ ، وَمعَ هَذَا فَيَبُثُّ هَذَا القَوْلَ الحَقَّ ، وَإِنَّمَا يَعْرِفُ الفَضْلَ لأَهْلِ الفَضْلِ ذُوْ الفَضْلِ ، وَكَذَلِكَ نَاقِلُهَا ابْنُ فُضَيْلٍ شِيْعِيٌّ ، ثِقَةٌ ، فَعَثَّرَ اللهُ شِيْعَةَ زَمَانِنَا ، مَا أَغْرَقَهُمْ فِي الجَهْلِ وَالكَذِبِ!
فَيَنَالُوْنَ مِنْ الشَّيْخَيْنِ ، وَزِيْرَيِ المُصْطَفَى - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَيَحْمِلُوْنَ هَذَا القَوْلَ مِنَ البَاقِرِ وَالصَّادِقِ عَلَى التَّقِيَّةِ " انتهى من " سير أعلام النبلاء " 4/402".
لذلك فأن الصديق ابا بكر العتيق قد ولد الامام الجد جعفر الصادق ولادتين,
فهو جده من طريقين:
الولادة الاولى:
عن طريق والدته ام فروة فاطمة بنت قاسم بن أبي بكرٍ الصديق.
الولادة الثانية:
عن طريق جدته أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكرٍ التي هي أم فاطمة بنت قاسم بن محمد بن أبي بكرٍ الصديق.
؛؛؛؛؛
المصادر والادلة التي تثبت ذلك من كتب الشعوبيين انفسهم :
- الإرشاد للمفيد ج 2 ص 180.
- الكافي للكليني ج 1 ص 472.
- كتاب الحجة 472:1.
- أعيان الشيعة ج 1 ص 659.
- موسوعة الإمام الصادق عليه السلام ج 1 ص 157 .
- بحار الأنوار ج 47 ص 1 .
- منتهى الآمال ج 2 ص 190 .
- مستدركات علم الرجال للنمازي ج 6 ص 253 .
- عمدة الطالب : للشعوبي جمال الدين احمد بن علي بن عنبة المتوفي بكرمان سنة 828 للهجرة, الفه سنة 802 للهجرة .
؛؛؛؛؛؛؛؛
الادلة من مصادر علماء الأمة:
- سير أعلام النبلاء - الذهبي في ج 22 ص 31 .
- تهذيب الكمال - المزي ج 5 ص 75 .
- تهذيب التهذيب- ابن حجر في ج 2 ص 88 .
- الصواعق المحرقة - ابن الهيثمي.
- طبقات الحفاظ ج1 ص167 .
- جمهرة أنساب العرب: لابن حزم الأندلسي. أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي القرطبي الظاهري "المتوفى: 456هـ".
- نهاية الارب في معرفة انساب العرب : لابى العباس احمد بن علي القلقشندي ت سنة 821 للهجرة.
- تاريخ الأنبياء" للخطيب البغدادي، المتوفى سنة 463هـ.
- مبلغ الأرب في فخر العرب: ابن حجر الهيتم المتوفى:973 هجرية .
- تهذيب الانساب (بحر الانساب): للسيد ابي عبد الله الحسين المعروف بابن طباطبا المتوفي سنة 499 للهجرة .
- مشجر نسب ال ابي طالب : للحسن بن علي بن محمد القطان المروزي البخاري المتوفي سنة 548 للهجرة .
- نسب ال ابي طالب : للحسن بن علي بن محمد القطان المروزي البخاري المتوفي سنة 548 للهجرة.
- الشجرة المباركة في انساب الطالبية : للامام فخر الدين الرازي صاحب التفسير المتوفي سنة 606 للهجرة .
-الفخري في انساب الطالبيين :عزيز الدين ابو طالب اسماعيل بن الحسين بن محمد بن الحسين المروزي الازوارقاني الصادقي النسب المتوفي بعد سنة 614 للهجرة.
- صحاح الاخبار في نسب السادة الفاطمية الاخيار: سراج الدين محمد بن عبد الله بن محمد حزام السليم ابن عبد الكريم الرفاعي الواسطي المخزومي المتوفي سنة 885 للهجرة.

المصادر التي ترجمت للإمام جعفر الصادق :
اما عن المصادر التي ترجمت له فهي كثيرة جدا ،
فلا يكاد يخلو كتاب في السير والأعلام ، من ترجمة للإمام جعفر الصادق ،
ككتاب "السير" للذهبي ، و " البداية والنهاية " لابن كثير ، و " وفيات الأعيان " لابن خلكان ، وغيرها .و كتاب " الإمام الصادق" ، حياته وعصره ، آراؤه وفقهه " للشيخ محمد أبو زهرة .
وهناك رسالة صغيرة الحجم : " الإمام جعفر الصادق " للشيخ صالح الدرويش ، وذكر في خاتمتها بعض الرسائل التي ترجمت له ، ومنها :
-
كتاب " الإمام جعفر الصادق وآراؤه في الإمامة ": دراسة نقدية لما نسبه إليه الشيعة من الأباطيل " ، لمحمد محفوظ أبو عكاز ، رسالة ماجستير في الشريعة وأصول الدين بجامعة أم القرى بمكة ,
وكتاب " مرويات الإمام جعفر الصادق في السنة النبوية وأحوال الرواة عنه ونماذج مما نسب إليه " للطيفة إبراهيم الهادي ، رسالة دكتوراة في الشريعة وأصول الدين بجامعة أم القرى .
زوجاته و أعقابه عليه السلام
اما اولى زوجاته فهي ابنة عمه فاطمة بنت الحسين بن الامام الجد علي زين العابدين بن بن الامام الشهيد الحسين بن امير المؤمنين علي بن أبي طالب ,
وهي أم لثلاثة من أولاده؛ والثانية أم ولد أنجبت له ثلاثة آخرين؛ مع زوجات أخريات.
و اختلف العلماء في عدد أولاده،
وقد اجتمع سواد اهل النسب على انه اعقب عشرة من الذكور والاناث ما بين معقب وغير معقب: وهم:
اسماعيل، وعبد الله، وأم فروة أمهم فاطمة بنت الحسين بن الحسن بن علي .
موسى الكاظم ، وإسحاق، ومحمد لاُمّ ولد "تكنى أم حميدة".
العباس، وعلي، وأسماء، وفاطمة لاُمّهات شتّى.
اعقاب اسماعيل الأعرج بن الامام جعفر الصادق,
اما اسماعيل:
فيعرف بإسماعيل الأعرج ، وكنيته ابو علي,  كان الامام جعفر الصادق يحبّه كثيراً ، توفّي في حياة أبيه بالعريض فحمل على رقاب الناس إلى البقيع ، ودفن بها سنة ثمان وثلاثين ومئة ، قبل وفاة أبيه الامام جعفر بعشر سنين ، ولإسماعيل بن جعفر شيعة يقولون بإمامته ، وهم باقون إلى الآن ، ويقال لهم : الإسماعيلية .
ولقد أعقب إسماعيل من رجلين ، وهما : محمّـد ، وعلي.
أمّا محمّـد بن اسماعيل الاعرج,
 فقبره ببغـداد , وكان مع عمّـه موسى الكاظم يكتب له في السرّ إلى انصاره في الآفاق،
فلمّا ورد الرشيد الحجاز ذهب محمّـد بن إسماعيل بعمّه الامام موسى الكاظم إلى الرشيد ، فقال :
علمت أنّ في الأرض خليفتين يجبى إليهما الخراج ؛
فقال الرشيد : ويلك! أنا ومن؟! قال : وموسى بن جعفر،
وفضح و أظهر أسراره فقبض الرشيد على الامام موسى الكاظم وحبسه ، وكان هذا سبب هلاكه ،
وحظِي محمّـد بن إسماعيل هذا بحظوة عند الرشيد وخرج معه إلى العراق ومات ببغـداد.
ولقد دعا الامام موسى بن جعفر بدعاء استجابه الله فيه وفي أولاده، واستمرّ موسى في صلته والإحسان إليه مع سعيه به ,
قال : إنّ أبي حدّثني عن أبيه ، عن جدّه ، عن النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم ، إنّه  الرحم إذا قُطعت فوُصلت ، ثمّ قُطعت فوُصلت ، ثمّ قُطعت قطعها الله ، وإنّما أردت أن يقطع الله رحمه من رحمي.
أعقب محمد بن اسماعيل هذا من رجلين ، وهما : إسماعيل الثاني ، وجعفر الشاعر.
أمّا إسماعيل الثاني بن محمد: فعقبه من رجلين ، وهما :
أحمد ومحمّـد ، من عقب محمّـد بن اسماعيل الثاني :
 بنو البزّاز ، وبنو تمام ، والحسن صبنوخة ,
و  أمّا أحمد بن إسماعيل الثاني :
 فمن وُلده الحسين المنتوف ، وإسماعيل الثالث.
أمّا الحسين المنتوف ، فله : الحسن إسـبيد جامة ،
قال العبيدلي : انتمى قوم أدعياء إلى إسبيد جامة.
وجميع من أَولد الحسنُ بن الحسين ـ المعروف بإسبيد جامة ـ من الذكور خمسة ، وهم : أبو الطيّب محمّـد ، وأبو أحمد المحسن ، وأبو يعلى عبـدالله ، وإبراهيم أبو طالب ، وعقيل المدفون بالكوفة ،
 فمن تعلّق بغير هؤلاء فنسبه باطل.
وأمّا إسماعيل بن الحسين ـ المعروف بابن معشوق,فقد مات سنة سبع وأربعين وثلاث مئة عن ذكور وإناث.
وأمّا علي الأصمّ بن الحسين ، يلقّب : علوش فمن ذرّيّـته نسيب الملك عقيل بن علي بن محمّـد بن حمزة بن يحيى بن جعفر بن موسى بن علي بن علوش.
وأمّا إسماعيل الثالث بن أحمد بن إسماعيل الثاني,
 فأعقب من أربعة رجال ، وهم :
أبو جعفـر محمّـد ، وله موسى المكحول ، يقال لولده : بنو المكحول.
والحسين حماقات ، يقال لولده : بنو حماقات.
وعلي حركات ، ويقال لولده : بنو حركات ، و الذي مات بطريق مكّة سنة اثنتين وثلاثين وثلاثـمئة.
وأمّا جعفر الشاعر بن محمّـد بن إسماعيل بن جعفر الصادق ،
فأعقب من :
محمّـد يقال له الحبيب,
 وعقبه : الحسن ، المعروف بالبغيض ، وعبـدالله بالمغرب ، وجعفر بالمغرب ، وإسماعيل بالمغرب ,
وقال العمري : الملقّب بالبغيض جعفر بن الحسن بن محمّـد بن جعفر الشاعر ، وابنه محمّـد يلقّب بعبس ، ويقال لهم : بنو البغيض.
انتهى عقب محمد بن اسماعيل الاعرج بن الامام جعفر الصادق,
وأمّا علي بن إسماعيل بن الامام جعفر الصادق,
فلقد أعقب من رجلين ، وهما : محمّـد وإسماعيل ولده بالمغرب،
ومحمّـد أعقب من علي أبي الحسن ويعرف بأبي الجنّ ، وهو من أبي الحسن الحسين وحده , وينسب إليه بنو مفرج وبنو الزكي وبنو التقي ، ولهم عقب . 
انتهى اعقاب اسماعيل الاعرج بن الامام جعفر الصادق,
اعقاب علي العريضـي بن الامام جـعـفـر الصادق,
ويكنّى أبا الحسن ، وهو أصغر أولاد أبيه ، مات أبوه وهو صغير. كان عالماً ورعاً ، روى عن أخيه الامام موسى الكاظم ،
عاش إلى أن أدرك الامام الجد علي الهادي بن الامام محمّـد الجواد بن الامام عليّ الرضا بن الامام موسى الكاظم ، ومات في زمانه.
 و قد اعقب علي العريضي من رجالين ، وهما :
 محمّـد الاكبر ، وأحمد الشعراني ،
 فأمّا أحمـد الشـعراني بن علي العريضـي فعقبه من ولده عبيـد الله ,
 يعرف ولده ببني الحسنية و أبي عبـد الله الحسين ، له عقب من ولده أحمـد.
وأمّـا محمّـد بن علي العريضي فيكنّى أبا عبـد الله ، وفي ولده العدد ، وهم متفرّقون في البلاد ، أعقب من خمسة رجال ،
وهم : أبو الحسن عيسى النقيب ، وفيه العدد ، ويحيى ، والحسن ، والحسين ، وجعفـر.
ونقل العمري عن شيخ الشرف العبيدلي أنّ لعيسى النقيب أخاً اسمه عيسى أيضاً  ، قال :
وأكثر النسّاب يمنع أن يكون لعيسى الملقّب بالكبير أخ يقال له : عيسى ؛ وإنّما سمّي ب كبيراً لأجل ابن ابنه عيسى ، المعروف بعيسى الصغير بن محمّـد بن عيسى .
انتهى اعقاب علي العريضي بن الامام جعفر الصادق,
أعقاب إسحاق المؤتمن بن الامام جعفر الصادق,
 وأما إسحاق المؤتمن بن الامام جعفر الصادق ,
 فعقبه من ثلاثة: الحسين، والحسن، ومحمد.
أما الحسين بن اسحق المؤتمن،
فعقبه من رجل واحد هو أبو جعفر الصوفي محمد.
وعقب الصوفي من رجلين: طاهر أبو القاسم بحلب ولده بالرقة وبغداد.
وأحمد أبو علي.
ولأحمد هذا ابن واحد اسمه محمد ويعرف بأبي إبراهيم العريضي,
 وكان ففيها شاعرا، وانتقل من حران إلى حلب، و
له أعقاب منهم نقيبا بحلب موسى أبو الفوارس النقيب بحلب ابن جعفر النقيب الشاعر بحلب ابن إبراهيم العريضي هذا المذكور.
ولأبي إبراهيم العريضي ابن اسمه أحمد كان قاضيا بحلب، وكان عالما شاعرا وفيهم كثرة.
أما الحسن بن إسحاق المؤتمن بن الامام جعفر الصادق,
فعقبه من رجل واحد فقط ، وهو محمد,
أمه خديجة بنت عمر بن محمد بن عمر الأشرف.
ومحمد هذا عقبه من واحد وهو الحسن بنصيبين وله ابنان: محمد، وأحمد كلاهما يعرف في "ابن المحمدية" أمهما رقية بنت محمد بن علي بن علي بن محمد ابن عون بن علي بن محمد بن الحنفية، ولهما عقب.
أما محمد بن إسحاق المؤتمن، فله عقب قليل، منهم: الوارث احمد بن حمزة بن محمد المذكور.
وذكر صاحب الشجرة بأن : الوارث هو محمد بن محمد بن محمد بن حمرة بن محمد بن إسحاق المؤتمن. وعقب الوارث بالري، وفيه انقطاع و طعن.
انتهى أعقاب إسحاق المؤتمن بن الامام جعفر الصادق,
اعقاب محمد الديباج بن الامام جعفر الصادق,
وأما محمد الديباج بن الامام جعفر الصادق,
 ويكنى بابي جعفر فله من الأبناء المعقبين.
ثلاثة: علي المعروف بالحارض خرج مع ابن عمه زيد النار بالبصرة.
والقاسم الشيخ. والحسين الأكبر.
أما الحسين الأكبر بن محمد الديباج، فعقبه من رجل واحد اسمه علي. ولعلي هذا ابن واحد اسمه الحسين، وللحسين ابن واحد اسمه محمد. ولمحمد رجلان: المطهر باصفهان، فمن ولد المطهر النقيب بيزد أبو المعالي علي بن المطهر، وله اخوة أعقبوا وفيهم قلة.
أما علي الحارض بن محمد الديباج بن الامام جعفر الصادق،
فهو أكثرهم عقبا، وعقبه من رجلين: الحسين والحسن عقبه قليل.أما الحسين فله من المعقبين ستة: محمد أبو جعفر الجوف.ويقال انه كان مولعا بالصيد، فلكثرة اصطياده وفي الصحاري قيل له الجور.
وعلي أبو الحسن بقم، وجعفر أبو عبد الله الأكبر الشعراني، والمحسن عقبه بقم يعرفون بالمحسنية وبحمد أبو طالب عقبه في بشيراز، و قد قيل: أنهم انقرضوا.
والحسن أبو القاسم ولده بقزوين.
أما محمد الجور،
 فله من الأبناء عشرة كلهم له اسم جعفر ولكن تختلف كناهم، ولأكثرهم عقب.
وبنيسابور من عقب أبي عبد الله جعفر: السيد الأديب العالم الفاضل الشاعر أبو البركات علي بن الحسين بن علي بن جعفر بن محمد الجور، وأمه أفطسية، وفيهم كثرة بنيسابور.
وأما علي بن الحسين بن علي الحارض، فعقبه الصحيح من رجل واحد، هو محمد أبو جعفر الاطروش.
وقيل: له ابنان آخران هما: موسى، والمحسن أبو طالب الأسمر.
والصحيح أنهما ابنا أبي جعفر الاطروش.
ولأبي جعفر الاطروش أولاد بقم وقزوين ومرو.
ومنهم بمرو أبو علي أحمد الازوارقاني ابن محمد بن عزيز بن الحسين بن محمد الاطروش.
وأم أحمد نقرية وهي فاطمة بنت علي بن الحسن بن جعفر الكذاب.
وأبو علي أحمد الذي ذكرناه أول من دخل مرو وفيهم قيل.
وأما جعفر الشعراني ابن الحسين بن علي الحارض،
فله من المعقبين ثلاثة: محمد الجمال ببغداد، بها عقبه و علي الأعمى، عقبه ببغداد والشام, والحسين الطواف بالري، له عقب في بلدان شتى.
ومنهم: نقباء سمرقند أبو القاسم محمود بن محمد بن ناصر الأمير بسمرقند ابن الداعي الأمير بسمرقند ابن محمد بن أحمد بن الحسن الدين ابن الحسين الطواف الذي ذكرناه
.
قيل: إن الحسين الطواف عاش مائة وخمسين سنة وقيل: إن الذي عاش مائة وخمسين سنة ابنه الحسن الدين بالري.
وأما المحسن بن الحسين بن علي الحارض، فله عقب قليل بقم.
ومنهم: أبو محمد المعروف بطاووس الحسن بن علي الطاووس ابن جعفر ابن المحسن المذكور. ووقع عقبه إلى دمشق وفيهم قلة.
وأما أحمد والمحسن، فلهما عقب قليل.
وأما الحسن بن علي بن الحارض،
 فله ابنان: محمد أبو جعفر الافوه الجامعي.
وعلي أبو الحسن يعرف بأخي البصرى ولعلي هذا ابن اسمه محمد يقال: هو أبو جعفر الجامعي وفيهم قلة.
انتهى اعقاب على الحارض بن محمد الديباج.
وأما القاسم المكنى بالشيخ بن محمد الديباج، فله من المعقبين أربعة:
عبد الله، وعلي الخوارزمي، ويحيى الشبيه بالرسول. وأحمد الأمير مات بخراسان وعقبه بالري،
والكثرة في عقب عبد الله وعلي.
أما عبد الله، فله ابنان معقبان: محمد أبو الحسن طيان. والقاسم أبو محمد الأعرج، ولهما أعقاب بمصر يعرفون ب "بني الطيان".أما علي الخوارزمي،
فعقبه من رجل واحد هو محمد، وعقب محمد من رجل واحد اسمه علي، وعقب علي من رجلين: محمد، وعقيل. و لعقيل عقب فليل.
 و لمحمد عقب من رجل واحد هو علي البكر آبادي، وهي محلة بجرجان.وقيل: لمحمد هذا البن اخز اسمه علي أيضا، وكان أميرا بجرجان ولا عقب له.
أما علي البكر آبادي،
 فله عقب بكرمان وطبس.
منعهم: النقيب بكرمان أبو هاشم تميم بن أبي طالب زيد بن علي البكر آبادي. وابنه أبو البشائر هاشم نقيب بكرمان، أيضا وفيهم كثرة.انتهى اعقاب القاسم بن محمد الديباج.
انتهى اعقاب محمد الديباج بن الامام جعفر الصادق,
اعقاب الامام موسى الكاظم بن الامام جعفر الصادق
وقد فصلنا و شجرنا لأعقابه بشكل منفصل في كتابنا الشجرة الطالبية ولا ضرورة لا عادة سردها هنا في هذا الموضع,

ومن اشهر فروع السادة الجعفرية في العالم الاسلامي,

 في زماننا اليوم:

 

السادة الرفاعية الموسوية, السادة آل طعمة الموسوية, السادة آل الرفيعي الكليدار الموسوية , السادة آل صالح الشيخ الكليدار النازوكية الرضوية, السادة الدزدار النازوكية الرضوية, السادة البريفكاني الرضوية , السادة المشاهدة الرضوية, السادة الزاهدية الرضوية , السادة الصكارة الرضوية, السادة آل بدري القواسم الرضوية , السادة آل اسود القواسم الرضوية , السادة آل الملاح المبرقعية الرضوية, السادة الغوالب المبرقعية الرضوية, السادة آل عبد السلام المبرقعية الرضوية, السادة البرزنجية الموسوية , السادة آل الصدر الموسوية , السادة آل الددة الموسوية , السادة آل البطاط الموسوية , السادة آل شرف الدين الموسوية,

 

وقد فصلنا أنساب هذه الفروع المباركة واعمدتها النسبية,

 و ذكرنا تفصيلا عن تاريخهم و آثارهم ومآثرهم و ترجمنا لبعض رجالهم, كل في موضعه وحسب الفروع التي ينتمون لها,

 

وصلى الله على النبي الجد المصطفى وعلى آله وسلم

مصادر التشجير الدوحة الجعفرية في الشجرة الطالبية,
مصادر الشجرة الطالبية

التشجير:

رابط التشجير بجودة عالية:

الشجرة الطالبية
تشجير الفروع بعد الاصول لصحاح ذراري ابناء الرسول,
للسيد ابي القاسم
د.يسٓ الكليدار النازوكي الرضوي الحسيني الهاشمي،
سليل نقباء الاشراف ورؤساء سامراء وسدنة العتبة العسكرية,
 منذ قرون توارثوها كآبرا ًعن كآبر,